
نربط الألعاب بالمستقبل
الرياض 2030 تمثل التزامًا راسخًا بتقديم تجربة ألعابٍ تدعمها رؤيةٌ طموحة، ومنصة غير مسبوقة، والترحيب بحوالي 10,500 من أفضل الرياضيين في القارة قادمين من 45 دولة يتنافسون في 42 رياضة. خلال الفترة من 1 نوفمبر حتى 16 نوفمبر 2030، سيقدم نخبة الرياضيين في آسيا أفضل أداءٍ لهم في سياق حقبة جديدة من الابتكار والتطوير للمملكة وشعبها، حقبة تحتضن تاريخها العريق وثقافتها الغنية، وتمهد الطريق لمستقبلٍ لنا توحده الرياضة.

مفهوم مستدام ومنفتح وتحولي
الرياض مدينة مفعمة بالحياة ومليئة بالطاقة الإبداعية ومتوحدة بشكل استثنائي من خلال ثروتها الثقافية، هي مدينة تجمع التقليدية والحداثة وتتعايش بصورة متناغمة ما يجعلها معروفة حول العالم كمدينة مرحبة وصديقة ومنفتحة ومسالمة.
سحر الرياض حقيقي، ونريد مشاركته مع OCA و مع الأسرة الأولمبية الآسيوية، ومع المشاهدين من جميع أنحاء العالم.
الرياض مكان متفرد والتي يمكن من خلاله إدراك مفهوم الأستدامة الحقيقة للألعاب.
خطتنا للألعاب خطة ساحرة تجمع بين الإبتكارية والتقليدية، مفهوم استثنائي ومستدام يلائم الموارد الحالية والمخطط لها ومقدرات مديتنا ومع احتياجات الألعاب الآن ومستقبلاً.
انطلاقاً من روح الأجندة الأولمبية ٢٠٢٠، يضمن مفهوم الرياضة المحسّن للرياض ٢٠٣٠ أفضل التجارب للرياضيين، ويساهم في زيادة الفرصة لدوام إرث الألعاب.